تقف قوى السلطة خلف القاضي غسّان عويدات وانقلابه على القاضي طارق البيطار وتحقيق انفجار مرفأ بيروت، فيما لا تزال القوّات والكتائب والبطريركيّة المارونيّة حتّى الساعة مع البيطار. أمّا في المشهد العام، فيبدو أنّ «ستاتيكو» بقاء المحقّق العدلي- وهو محاصر- لإتمام القرار الاتّهامي ثابت، إلى حين تغيُّر المعادلة.