سحبت وكالة فيتش تصنيفاتها وتحليلاتها للبنان، بسبب عدم توفّر المعلومات الكافية. وهذا ما سلّط الضوء مجددًا على أزمة إخفاء أرقام ومؤشّرات اقتصاديّة بالغة الأهميّة، من جانب الدولة، أو التلاعب محاسبيًا بأرقام ومؤشّرات أخرى. وهذا ما لم يحصل في أي مرحلة سابقة، بما في ذلك خلال الحرب الأهليّة.