احتجاجًا على تعاون معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا مع إسرائيل، أقدمت مجموعة من الناشطين الذين وصفوا أنفسهم بـ«العلماء الأخلاقيين» على ازالة صورة إيما سافاج روجرز، زوجة مؤسس المعهد، واستبدالها بنصب تذكاري لإيزابيلا جيبونز، المناهضة للعبودية، وليقين حماد، الطفلة الفلسطينية التي قتلتها إسرائيل.
ينتمي الناشطون إلى «التحالف ضد الفصل العنصري في المعهد»، وهي مجموعة طلابية تقول إنها تعمل على «تعزيز العمل التنظيمي المناهض للاستعمار والفصل العنصري في الحرم الجامعي»، وتدعم تحرير جميع الشعوب، مع التركيز على مقاومة الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين.