هذه التسجيلات الصوتية هي آخر ما تمكّنت الشابة طيبة علي من تسريبه إلى صديقاتها، قبل أن يقتلها والدها خنقاً، أمس الأربعاء، بسبب كشفها اغتصاب شقيقها لها، عام 2017.
قُتلَت طيبة لدى عودتها إلى منزل أهلها في العراق، بطلب من والدتها، وذلك بعد هروبها إلى تركيا عند تجاهل شكواها من العائلة ومن الشرطة. في نهاية التسجيل، تؤكّد طيبة أنّ والدتها ووالدها كانا على علمٍ بالموضوع، وطلبا منها أن تنسى.