فتح منزل الفنان سيرج غينسبورغ (1928-1991) في باريس أبوابه، اليوم، لاستقبال الجمهور تخليداً لمسيرة الراحل وموسيقاه. وبعد أن كانت واجهة المنزل الخارجية محجّةً للمعجبين منذ رحيل غيسنبورغ، حوّلت ابنته شارلوت المنزل إلى متحف حافظ على جميع التفاصيل كما تركها غينسبورغ، بما فيها مقتنياته الشخصية وأعماله واسطوانته وسجائره.