رغم كِثرة الشعارات الإصلاحية لدى التيّار الوطني الحرّ، لم ينجح أي نائب من «تكتل لبنان القوي» بتمرير أي قانون إصلاحي في الدورة الأخيرة. هذا لم يمنع التيّار من إعادة ترشيح باقة من نوابه. وبعد 6 سنوات من عهد ميشال عون الذي أوصل لبنان إلى «جهنّم»، يخوض التيار هذه الانتخابات باعتبارها «معركة جبران الرئاسية».
ولأنّ الطريق إلى جهنم جاءت محمّلةً أيضًا بفضائح نواب الإصلاح والتغيير، إليكم أبرز إنجازات نوّاب «التيار الوطني الحر» ضمن الحلقة الثانية من سلسلة «نوّاب السلطة».