وقف إطلاق النار في غزّة
أعلن رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني التوصّل لوقف إطلاق النار في غزّة، بعد 467 يوماً من العدوان، قتل خلالها جيش الاحتلال 46,707 شهداء وجرح 110,265 شخصاً منذ 7 تشرين الأول 2023، إضافةً للآلاف من المفقودين أو الذين لم توثّق المستشفيات ووزارة الصحة استشهادهم.
اخترنا لك
إذاعة الجيش الإسرائيلي: مقتل يحيى السنوار
أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي مقتل رئيس حركة حماس يحيى السنوار. وقد تمّت العمليّة، وفق هيئة البث الإسرائيلية، «في اشتباك عرضي من دون توفّر معلومات مسبقة»، في منطقة تل السلطان في رفح. وكان السنوار يرتدي جعبةً عسكريةً ويرافقه قائد ميداني آخر. نُشر الخبر بدايةً في تسريب إعلامي تضمّن صورة شخصٍ مقتول، وقد تم التداول بها على أنّها تعود للسنوار. بعد دقائق، أعلن الجيش الإسرائيلي سحبه الجثّة وإجراء فحوصات الحمض النووي، وأعلن أنّها إيجابية، من دون أن تعلّق حركة حماس على الموضوع حتّى اللحظة.
حركة حماس تعلن استشهاد رئيسها يحيى السنوار
نعت حركة حماس بشكلٍ رسمي رئيسها يحيى السنوار، بكلمةٍ لخليل الحية، وصفه فيها بـ«قائد معركة طوفان الأقصى»، مشدّداً على أنّ السنوار استشهد وهو مشتبك مع الاحتلال الإسرائيلي، ثم روى سيرته من اللجوء وحتّى يومه الأخير.
وأكّد الحية على أنّ الحركة ستواصل كفاحها «حتّى إقامة الدولة الفلسطينية على كامل التراب الفلسطيني وعاصمتها القدس». وربطاً بالعدوان الحالي، أعلن الحية أنّ الأسرى الإسرائيليين لن يعودوا إلّا «بوقف العدوان على غزّة والانسحاب الكامل منها وخروج أسرانا من المعتقلات».
مجزرة في بيت لاهيا شمال غزّة: 73 شهيداً و100 جريح
ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي مجزرة جديدة في مشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزّة، إد قصف مربّعاً سكنيّاً مكتظاً بالمدنيّين، ما أدّى لاستشهاد 73 شخصاً وإصابة 100 آخرين على الأقل. وتواجه فرق الإسعاف والدفاع المدني صعوبةً بالغة بالوصول إلى الضحايا وإحصائهم وإنقاذ الجرحى، ما يرجّح ارتفاع حصيلة الشهداء.
40.000 شهيد في العدوان على غزّة
في اليوم 314 من العدوان على غزّة، تجاوز عدد الشهداء الأربعين ألفاً. فقد أعلنت وزارة الصحّة الفلسطينيّة ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 40.005 شهداء، ثلثهم من الأطفال و18% منهم من النساء، مع تسجيل 92,401 جريحاً.
بنيامين نتنياهو يقيل وزير الدفاع يؤآف غالانت
أعلن رئيس حكومة إسرائيل، بنيامين نتنياهو، إقالة وزير الدفاع يؤآف غالانت وتعيين وزير الخارجية يسرائيل كاتس بدلاً منه. وقال نتنياهو إنه قرّر إنهاء خدمة غالانت بسبب «الحاجة لثقة كاملة بين رئيس الوزراء ووزير الدفاع»، وأضاف أنّ «أزمة الثقة التي حلّت بيني وبين وزير الدفاع لم تجعل من الممكن استمرار إدارة الحرب بهذه الطريقة».