أكّد الدفاع المدني في غزّة وجود أكثر من ألف مفقود تحت الأنقاض، بينما حذّرت وزارة الداخليّة في غزة من «كارثة إنسانيّة وبيئيّة» بسبب وجود أكثر من ألف جثمان تحت الردم. ولم تستطع فرق الدفاع المدني ووزارة الصحّة في غزة من إنقاذ الكثير من الأحياء تحت الأنقاض بسبب النقص الحاد في المعدّات واستمرار القصف الإسرائيلي على المناطق السكنيّة.