نقل الاحتلال الإسرائيلي عمليات التهجير القسري من غزّة إلى الضفّة الغربية، مع دفعه 30 ألفاً من سكّان شمال الضفّة إلى مغادرة منازلهم خلال 18 يوماً من الحملة العسكرية المسمّاة «عملية السور الحديدي». وصباح اليوم، أكّد الجيش الإسرائيلي توسيع عمليته العسكرية، لتشمل مخيّم نور شمس في طولكرم، بعد مخيّم الفارعة ومخيّم جنين وبلدات أخرى. ترافق هذا الإعلان مع إطلاق النار على مواطنة فلسطينية حامل بشهرها الثامن، ما أدّى إلى استشهادها وجنينها.