7 مرّات انتصر فيها الكارتيل على محاولات كسره

24 آب 2022
منذ العام 1960، تعددت محاولة ضبط أسعار الأدوية وكسر احتكارات الشركات المهيمنة على السوق. لكن في كل مرّة، تمكّن كارتيل الدواء من حماية مصالحه، إمّا بفضل نفوذه الكبير داخل النظام السياسي، وإمّا بفعل قدرته على الابتزاز وقطع الأدوية عن المواطنين. 

النظام ليس فقط المؤسسات السياسية وأحزابها. هو بنية اقتصادية ومدى تأثيرها على سياسات الدولة والاتجاه الاقتصادي للبلاد. فكما تظهر هذه المحاولات، شكّل «كارتيل الدواء» اللاعب الأساسي في تحديد السياسات العامة في القطاع الصحّي، والتي راعت مصالح الشركات وليس المصلحة العامة. 

من أجل إستعادة السياسات العامة من مصالح «القلّة المهيمنة»، لا يكفي التركيز على الانتخابات، بل يجب كسر «كارتيل الدواء»، كما يحاجج ملف «التجارة بصحة الناس: كارتيل الدواء والهيمنة على القطاع الصحّي».

اخترنا لك

أغنى 5 أشخاص في العالم تضاعفت ثرواتهم في السنوات الثلاثة الأخيرة
صفقات وسام عاشور
حدَثَ اليوم الجمعة 14 تموز 2023
بلو-باي يفرض خوّات لدخول شاطئ البترون بالقوّة
خدعة علي حميّة

آخر الأخبار

مواد إضافيّة
«مضلّش حد…»: جنازة 6 صحافيّين اغتالتهم إسرائيل بغزّة 
السوق السوداء: مَن يستفيد من ألاعيب مصرف لبنان؟
11-08-2025
تقرير
السوق السوداء: مَن يستفيد من ألاعيب مصرف لبنان؟
يوميات

رسالةٌ متأخِّرة إلى علي

خالد صاغيّة
إسرائيل تغتال الصحافيَين أنس الشريف ومحمد قريقع
فيديوهات مستشفى السويداء: الأمن الحكومي نفّذ إعداماً ميدانياً 
«هندسة المجاعة» بالأرقام