سجّل مؤشّر أسعار المستهلك ارتفاعاً بنسبة 168% في تموز الماضي، قياساً بالفترة نفسها من العام الماضي، وهو ارتفاع قياسي مقارنةً بمعدّلات التضخّم التي تمّ تسجيلها خلال العامين الماضيين.
وتعكس هذه الزيادات أثَر مجموعة من العوامل، مثل معدّلات التضخّم العالميّة وارتفاع أسعار المحروقات واستمرار التدهور في سعر صرف الدولار. ومن المتوقّع أن تؤدّي هذه المعدّلات إلى استمرار الضغط على القدرة الشرائية للمقيمين ومعدّلات الفقر.