بعد دفع الفدية وخروجه سالماً، يروي مخطوفٌ سوريٌ قصّته الكاملة: من لحظة خداعه، مروراً بتعذيبه وابتزاز عائلته، وصولاً إلى الضرر النفسي الذي يلاحقه اليوم. لكنّ تفاصيل القصّة تكشف ما هو أخطر من هذه الحالة الفردية فقط، لناحية العمل المنظّم لعصابة الخطف، ولا مبالاة المخفر.