على خطى شبيهه دونالد ترامب، حرّض الرئيس البرازيلي السابق أنصاره لاقتحام مبنى الكونغرس البرازيلي، لعدم تقبّله الخسارة في الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
كان حضور الشرطة خجولاً، متواطئاً مع الاقتحام، إلى أن فُضَّت الجموع بعد الظهر واعتُقل 300 مناصر. أمّا الرئيس الذي تسلّم الحكم الأسبوع الفائت، لولا دا سيلفا، فقد تفقّد المنطقة في اليوم نفسه، واصفاً أنصار بولسونارو بالفاشيّين الجدد.