أمّنت شرطة الاحتلال الإسرائيلي محيط المسجد الأقصى ومنعت الفلسطينيّين من دخوله، لتسيير فعاليات «مسيرة الأعلام» بأكثر الأشكال استفزازاً. أدّى المستوطنون رقصتهم السنوية في ساحات القدس، احتفالاً باحتلال القسم الشرقي منها عام 1967.
تأتي المسيرة بعد أيّام قليلة من العدوان على قطاع غزّة، في ظلّ مخاوف أمنية رافقت المستوطنين بعد الردّ الفلسطيني.