رحّل الاحتلال الإسرائيلي المحامي صلاح حموري إلى فرنسا، كونه يحمل الجنسيّتَين الفلسطينية والفرنسية، وذلك بعد 9 أشهر من اعتقاله دون تهمة. وذلك بالرغم من قرارات الطعن التي قدّمها محاموه.
لحموري تاريخ طويل مع الاحتلال، إذ تصاوب خلال انتفاضة الأقصى، واعتُقل مرّةً أولى عام 2001 لتوزيعه مناشير ضدّ الاحتلال، وكرّت سبحة الإفراجات والاعتقالات منذئذٍ، غالباً بدون تُهَم واضحة.