خلال وقفةٍ تضامنية مع المحامين واصف الحركة وعلي عباس وبيار الجميل، أمام قصر العدل في بيروت، اعتدت عناصر من الجيش على عدد من المحامين، بينهم النائب ملحم خلف، الذين أرادوا الدخول مع زملائهم الثلاثة.
يذكَر أنّ القاضي زاهر حمادة هو من طلب استدعاء المحامين الحركة وعباس والجميّل إلى التحقيق بتهمة تحقير القضاء، وذلك لمشاركتهم بأحد التحرّكات الاحتجاجية الرافضة لعرقلة تحقيقات مرفأ بيروت.