تقدّمت عائلة المفقود في حادثة غرق مركب الموت في طرابلس، هاشم مثلج، بدعوى إخفاء قسري بعدما تأكّد لها نجاته من الغرق ووجوده في مستشفى طرابلس الحكومي ثم في نظارة الأمن العام في المدينة لصالح مخابرات الجيش. مرّ 130 يوماً، ولا تزال فضائح هذه الحادثة تتوالى.