يدرس وزير الطاقة وليد فياض «كيفية اتخاذ قرار إزالة التعديات» التي سدّت مجرى نهر الكلب وحوّلته إلى ساقية صغيرة. يتذرّع فياض بأنّه وافق على إنشاء ممرّ خشبي فقط، وأنّ الشركة لم تلتزم بما وقّع عليه، علماً أنّ الطلب يذكر استثمار مساحة قدرها 1,250 متر مربع.
ورشة الممرّ الخشبي الذي تحوّل إلى أرضية مجهّزة بصوتيات وإضاءة وأثاث شارفت على الانتهاء، إلّا أنّ وزارة البيئة طلبت من فياض الوقف الفوري للأعمال، نظراً لتصنيف النهر كموقع طبيعي والأثر البيئي للورشة عليه.