إسرائيل قتلت حسن نصرالله
نعى حزب الله أمينه العام حسن نصرالله الذي اغتالته إسرائيل في الضاحية الجنوبيّة لبيروت. وكانت إسرائيل قد استهدفت، مساء الجمعة، المقرّ الرئيسي لحزب الله في الضاحية عبر سلسلة من الغارات، مستخدمةً قنابل خارقة للتحصينات زنتها 2,000 رطل.
غارة إسرائيلية تستهدف مبنىً سكنياً في منطقة الشياح
جدّد الاحتلال الإسرائيلي استهداف الضاحية الجنوبية لبيروت، عند قرابة الواحدة والربع من بعد ظهر اليوم، مستهدفاً مبنىً سكنياً في منطقة الشياح. وتأتي هذه الغارة، بعد ليلة عنيفة نفّذ خلالها طيران الاحتلال أكثر من ثلاثين غارة على الضاحية، بزعم استهداف مخازن تابعة لحزب الله، وهو ما سبق ونفاه الحزب.
غارات إسرائيلية تستهدف بحمدون
جدّد جيش الاحتلال استهداف منطقة بحمدون (عاليه) في جبل لبنان صباح اليوم، من دون الإفادة عن وقوع إصابات بعد. وقد سبق الغارة، مجزرة ارتكبها الاحتلال ليل أمس الجمعة في بلدة بعدران (الشوف)، راح ضحيّتها 8 شهداء بحسب ما أعلنت الوكالة الوطنية.
غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية، استهدفت المنطقة المهدّدة بالإخلاء
أغار سلاح الجو الإسرائيلي على مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت في منطقة الليلكي، باستهدافٍ «دقيق»، وذلك بعد قرابة الساعة من إصدار أوامر إخلاء تتعلّق بثلاثة مبانٍ. شُوهِدت حركة نزوح من محيط هذه المباني، تحت صوت المسيّرات الإسرائيلية.
بعد الغارة الأولى، شنّ الاحتلال 6 غارات متتالية استهدفت الضاحية الجنوبية مُستهدفاً المباني التي هدّد بقصفها.
غارات إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت
شنّ سلاح الجو الإسرائيلي نحو عشر غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، قرب طريق المطار.
أعلن المتحدّث باسم الجيش الإسرائيلي أنّ الغارات استهدفت المقرّ الرئيسي لحزب الله.
حزب الله ينعى قائد القوّة الجويّة محمد سرور
نعى حزب الله قائد العمليّات العسكريّة للقوّة الجويّة محمد حسين سرور بعد استهدافه بغارة إسرائيلية على منطقة القائم في الضاحية الجنوبية لبيروت. وكانت وزارة الصحة اللبنانية قد أعلنت استشهاد شخصين وإصابة 15 جريحاً في الغارة. يذكر أنَّ هذا الاستهداف هو الرابع على الضاحية الجنوبيّة في أقل من أسبوع.
غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت
استهدفت غارة إسرائيلية مبنىً سكنياً في منطقة القائم في الضاحية الجنوبية لبيروت، قرابة الساعة 3:15، باستهدافٍ لقيادي في حزب الله بحسب الجيش الإسرائيلي. وهذه هي الغارة الرابعة على الضاحية في أقل من أسبوع.
تحديث: الحصيلة الأولية للغارة شهيدان و15 جريحاً.
غارة إسرائيلية تستهدف معبر مطربا على الحدود اللبنانية – السورية
أعلن الجيش الإسرائيلي أنّه استهدف بنىً تحتيةً على الحدود اللبنانية - السورية بذريعة أنّ «حزب الله يستخدمها لنقل الأسلحة من سوريا إلى لبنان». وذلك ضمن سلسلة من الغارات التي استهدفت قضاء الهرمل بعد ظهر اليوم، وقد طالت غارةٌ منها معبر مرطبا في شمال القضاء، وهو المعبر الذي يربط الأراضي اللبنانية بمنطقة القصير السورية، ما أدّى إلى إصابة 5 أشخاص.
وهذا هو العدوان الإسرائيلي الأوّل على معبرٍ حدودي، منذ توسيع الاعتداءات يوم الإثنين.
وزارة الداخلية اللبنانية: 70,100 نازح حتّى الآن في 553 مركز نزوح
بعد 3 أيام من العدوان الإسرائيلي الموسّع على لبنان، بلغ عدد النازحين المسجّلين بشكل رسمي 70,100، بحسب وزير الداخلية بسام المولوي، وقد توزّعوا على 533 مركز إيواء. يُضاف ذلك إلى عددٍ آخر من النازحين غير المسجّلين، أو الذين نزحوا إلى بيوتٍ أخرى.
وكانت المنظّمة الدولية للهجرة قد أعلنت يوم أمس، أنّ نحو 90,530 شخصاً نزحوا في لبنان يومَي الإثنين والثلاثاء، توزّع منهم 40,283 نازحاً على المآوي.
51 شهيداً و223 جريحاً في غارات اليوم
أعلن وزير الصحّة فراس الأبيض حصيلة العدوان الإسرائيلي اليوم: 51 شهيداً و23 جريحاً، ليتجاوز عدد الشهداء الكلّي الـ600 شخص منذ اتّساع العدوان يوم الاثنين.
في السياق نفسه، كان المرصد السوري قد أعلن أنّ بين شهداء أوّل يومَين من العدوان الإسرائيلي على لبنان 62 سورياً، بينهم 11 امرأة و18 طفلاً.
حزب الله يستهدف تل أبيب بصاروخ باليستي لأول مرّة
لأوّل مرّة منذ بداية «جبهة إسناد غزّة»، في 8 تشرين الأول 2023، أعلن حزب الله صباح اليوم، إطلاق صاروخ باليستي من نوع «قادر 1» مستهدفاً مقرّ قيادة الموساد في ضواحي تلّ أبيب. وأكد الحزب أنّ هذا المقرّ «مسؤول عن اغتيال القادة وعن تفجير البايجرز وأجهزة اللاسلكي».
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية عن دوي صفارات الإنذار في تلّ أبيب، وأعلنت أنّ الصاروخ الذي تمّ اعتراضه «باليستي متوسّط المدى أطلقه حزب الله»، من دون الإعلان عن إصابات.
حزب الله ينعى قائد منظومة الصواريخ ابراهيم قبيسي
نعى حزب الله قائد منظومة الصواريخ ابراهيم قبيسي بعد استهدافه بغارة إسرائيلية على الغبيري في الضاحية الجنوبيّة لبيروت. وبحسب إذاعة جيش الاحتلال، كان هدف الهجوم على بيروت هو «رئيس المنظومة الصاروخية لحزب الله»، وأنَّ الهجوم نُفِّذ بطائرة إف-35. وقد أعلنت وزارة الصحة اللبنانية استشهاد 6 أشخاص وإصابة 15 آخرين إثر العدوان الإسرائيلي على الغبيري.
غارة إسرائيلية على منطقة الغبيري في بيروت
استهدفت غارة إسرائيلية مبنىً سكنياً في منطقة الغبيري في بيروت، تحديداً طابقَين منه، بما يبدو أنّه محاولة اغتيال. وقد أعلن الجيش الإسرائيلي أنّه «يهاجم الآن أهدافاً في بيروت»، كما فعل يوم أمس عندما أغار على مبنى في الضاحية الجنوبية بذريعة استهداف القيادي في حزب الله علي كركي.
الجيش الإسرائيلي أعلن محاولة اغتيال «قيادي رفيع»، من دون أن تتّضح النتائج.
وزارة الصحة: 558 شهيداً و1,835 جريحاً بعدوان الإثنين
في آخر مؤتمر صحفي لوزارة الصحّة، أعلن الوزير فراس الأبيض أنّ عدد شهداء عدوان أمس قد ارتفع إلى 558، بينهم بينهم 50 طفلاً و94 امرأةً، بالإضافة إلى 1,835 جريحاً. كما أعلن الوزير أنّ قوات الاحتلال استهدفت 4 مسعفين و14 سيارة إسعاف وإطفاء.
الجيش الإسرائيلي يعلن إطلاق موجة جديدة من الغارات على لبنان
كما جرى يوم أمس على 5 دفعات على الأقل، أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم قُرابة الساعة 11:30 إطلاق موجة جديدة من الغارات على لبنان، وقد تركّزت على الجنوب. تزامن ذلك مع نقل إذاعة الجيش الإسرائيلي قولٍ من مصدر عسكري يفيد بأنّ «القدرات المهمّة لحزب الله كالصواريخ الدقيقة، يحتفظ بها بأماكن لم نقصفها بعد».
غارة على الضاحية الجنوبية لبيروت
استهدف سلاح الجو الإسرائيلي الضاحية الجنوبية لبيروت قرب حي ماضي بغارةٍ واحدة على الأقل، وقد أعلن أنّه «يستهدف بيروت حالياً».
حزب الله يقصف شمال تل أبيب ومستوطنات في الضفّة الغربية
أطلق حزب الله رشقات صاروخية بمدى 120 كيلومتراً، مستهدفاً شمال تل أبيب لأوّل مرّة منذ الثامن من تشرين الأوّل، وقد تم تفعيل صفارات الإنذار فيها وفي مناطق قريبة من مطار بن غوريون. كما سُجّل سقوط عدد من الصواريخ قرب من مستوطنات الضفّة الغربية. وبحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي، فقد أُطلق 150 صاروخاً من لبنان منذ صباح اليوم. بالمقابل، أعلن الجيش أنّه شنّ أكثر من 800 غارة على لبنان.
الجيش الإسرائيلي يشنّ سلسلة غارات جديدة على البقاع اللبناني
أعلن الجيش الإسرائيلي عند الساعة 5 من اليوم إطلاق سلسلة من الغارات على البقاع اللبناني، وذلك بعد قُرابة الساعتين على نشر خريطة للبقاع مع رسالة تهديد للسكّان. موجة الغارات الجديدة، وهي الرابعة اليوم، استهدفت الطريق الدولية بين طليا وسرعين والنبي شيت، والمنطقة الواقعة بين حور تعلا والخضر، كما استهدفت سيارة إسعاف تابعة لكشافة الرسالة الإسلامية في سحمر - البقاع.
حزب الله يستهدف حيفا
دوّت صفّارات الإنذار الإسرائيلية بمنطقة الكرمل وصفد وحيفا والجليل، مع توسيع حزب الله دائرة إطلاق النار واستهداف شرق وجنوب حيفا وسقوط عدد من الصواريخ هناك. كما استهدف الحزب منطقة الجليل، وأُصيب 7 إسرائيليين في الشمال بحسب الإسعاف الإسرائيلي. وكان الحزب قد أعلن قبل ساعات استهداف مجمّعات الصناعات العسكرية التابعة لشركة «رفائيل» بعشرات الصواريخ في شمال حيفا. أمّا سلاح الجو الإسرائيلي فقد شنَّ على لبنان ومنذ صباح اليوم أكثر من 400 غارة، فاستشهد 182 شخصاً، بالإضافة إلى 727 مصاباً.
سلاح الجو الإسرائيلي يشنّ ثالث موجة غارات على لبنان اليوم
للمرّة الثالثة اليوم، يعلن الجيش الإسرائيلي أنّه يشنّ سلسلةً جديدة من الغارات على لبنان. كانت الأولى في ساعات الصباح الأولى، والثانية قُرابة الساعة 11 ظهراً، والثالثة قُرابة الساعة 2:40. وقد نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر أمنية إسرائيلية أنّ «العمليات بلبنان شاركت فيها مئات الطائرات التي قصفت بشكل متزامن مواقع لحزب الله». ولا يزال الجيش الإسرائيلي يبرّر عدوانه الإرهابي على لبنان باستهداف نقاط محدّدة لحزب الله، فيما استشهد حتّى اللحظة 100 شخص وأُصيب أكثر من 500 آخرين.
274 شهيداً و1,024 جريحاً
في التحديث الثاني لحصيلة العدوان الإسرائيلي اليوم: 100 شهيد و400 جريح، وذلك بعدما أعلنت وزارة الصحّة منذ دقائق حصيلةً أوليةً، وكانت 50 شهيداً. ومن المرتقب أن يرتفع العدد تباعاً إذ لا يزال سلاح الجو الإسرائيلي يشنّ غاراته على لبنان، وتحديداً الجنوب والبقاع.
أكثر من 300 غارة إسرائيلية ضمن أوّل موجتَين وإطلاق صواريخ ومسيّرات من لبنان
أعلن الجيش الإسرائيلي أنّه شنّ أكثر من 300 غارة ضمن أوّل موجتَين طالتا لبنان، الأولى في صباح اليوم والثانية قرابة الساعة 11. بالمقابل، أُطلقت من لبنان قُرابة الساعة 12:30 صليات صاروخية ومسيّرات، سقط بعضها في الجليل الأعلى والجليل الأسفل وقضاء الناصرة، وقد دوّت صفّارات الإنذار من شمال إسرائيل وإلى شرق حيفا
تحديث: هجوم حزب الله طال المقرّ الاحتياطي للفيلق الشمالي وقاعدة تمركز احتياط فرقة الجليل في قاعة عميعاد
سلاح الجو الإسرائيلي يطلق موجةً ثانية من الغارات على الجنوب
أعلنت قوّات الاحتلال الإسرائيلي عند الساعة 11:10 أنّها باشرت بشنّ موجةٍ ثانية من الغارات على جنوب لبنان، بعدما أطلقت موجةً أولى صباح اليوم وقد تضمّنت أكثر من 100 غارة من الجنوب وإلى البقاع.
استشهد في غارات الصباح شخص في بوداي وأُصيب معه 6 آخرون، كما أُصيب 3 أشخاص في عيناتا، و11 في عيترون، بحسب وزارة الصحة.
13 جريحاً في الغارات على بلدتي المالكية وجبال البطم في الجنوب
موجة الغارات الثانية طالت البقاع الغربي أيضاً
جريح في الغارة الإسرائيلية على تفاحتا
حزب الله ينعى قائد وحدة العمليات الخاصة ابراهيم عقيل
اغتالت إسرائيل، بعد ظهر الجمعة، رئيس وحدة العمليات الخاصة في حزب الله، ابراهيم عقيل، في الغارة التي استهدفت مبنىً سكنياً في منطقة الجاموس بالضاحية الجنوبية لبيروت. نُقل أيضاً أنّ الغارة طالت قياديين آخرين من قوة الرضوان أثناء اجتماعهم، وقد قتلت 14 شخصاً على الأقل، وأوقعت 59 إصابة.
وعقيل هو عضو المجلس الجهادي في حزب الله. وهو مدرج على لوائح عقوبات الخارجية الأميركية منذ العام 2015 لاتّهامه بالضلوع بتفجير السفارة الأميركية ومقرّ المارينز في بيروت، عام 1983. وقد سبق أن وضع برنامج «مكافآت من أجل العدالة»، التابع لوزارة الخارجية الأميركية، مكافأةً بقيمة 7 مليون دولار لمن يكشف معلومات عن عقيل.
غارة إسرائيليّة تستهدف الضاحية الجنوبية لبيروت
استهدف الطيران الإسرائيلي مبنى في منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية، وقد أفاد شهود عيان عن سماع 4 انفجارات في المكان المُستهدف. وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي على تويتر «تنفيذ ضربة دقيقة في منطقة بيروت».
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية أنّ الحصيلة المُحدَّثة للغارة الإسرائيلية التي استهدفت مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت قد ارتفع إلى 8 شهداء، بالإضافة إلى 59 جريحاً.
الغارة التي قصفت مبنى سكنياً بالقرب من مجمّع القائم، في ساعة الذروة، استهدفت- بحسب مسؤولين إسرائيليين- القيادي في حزب الله ابراهيم عقيل.
وزير الدفاع الإسرائيلي: مركز الثقل انتقل إلى الشمال ونحن في بداية مرحلة جديدة في الحرب.
هذا ما نقلته للتو إذاعة الجيش الإسرائيلي عن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، بعد ساعات قليلة على موجة التفجير الثانية التي طالت أجهزة اتّصالات لاسلكية. ويستكمل موقف غالانت القرارَ الصادر فجر الثلاثاء عن مجلس الوزراء السياسي والأمني الإسرائيلي، الذي صادق على توسيع أهداف الحرب حتّى «باتت تشمل العودة الآمنة لسكان الشمال إلى منازلهم»، بإشارةٍ إلى توسيع الحرب على لبنان.
انفجارات جديدة بأجهزةٍ لاسلكية في عدّة مناطق لبنانية
تحديث: وقوع 3 شهداء في بلدة سحمر البقاعية.
تحديث: تسجيل انفجارات إضافية بالبقاع، وجريحان في بلدة علي النهري.
سُجّل وقوع عدّة انفجارات متتالية قُرابة الساعة الخامسة، في الضاحية الجنوبية وفي الجنوب، عبر أجهزة اتّصالات لاسلكية، أفادت المعلومات الأوّلية أنّها من نوع ICOM v82. وقد دوّت عدّة انفجارات في الضاحية الجنوبية، واحد منها على الأقل في منطقة الغبيري بالتزامن مع تشييع عدد ممّن استشهدوا بالأمس، وبحضورٍ عدد كبير من الأشخاص. أما في الجنوب، فسُجّلت عدّة انفجارات في النبطية والصرفند، من دون أن يتّضح بعد عدد الإصابات.
تحديثات وزارة الصحة في مؤتمرٍ صحفي
خطّة الطوارئ لعبت دوراً مهمّاً لناحية ردّة الفعل، وعدد الشهداء الذي سقط كان عدداً غير كبير نسبةً لحجم الاعتداءت، حتّى أقل من 2 بالألف.
وزارة الصحّة اللبنانية: ما حصل بالأمس يدلّ على أنّ العدو الإسرائيلي يتّجه إلى التصعيد.
وزارة الصحّة اللبنانية: أكبر ثغرة واجهناها بالأمس كانت الـcrowd control (التعامل مع الحشود)، ما صعّب حركة سيارات الإسعاف، بالإضافة إلى مخاطر الاكتظاظ.
وزارة الصحّة اللبنانية: أُجريت 460 عمليةً جراحيةً حتّى الآن، معظمها في منطقة العيون والوجه.
وزارة الصحّة اللبنانية: الفرق الطبّية عملت لساعات الفجر ومشاهد كثيرة ذكّرتنا بما رأيناه في انفجار الرابع من آب.
وزارة الصحّة اللبنانية: 1,184 سيارة إسعاف نقلت 1,817 مُصاباً. عددٌ قليل أُخلي إلى سوريا أو إيران، و98٪ من الإصابات تم تحكيمها في لبنان ونتوقّع أن تنتهي تقريباً كل العمليات المطلوبة في نهاية هذا اليوم.
وزارة الصحّة اللبنانية: 12 شهيداً وعدد الجرحى بين 2,750 و2,800: نحو 750 كانوا في منطقة الجنوب، نحو 150 في منطقة البقاع، ونحو 1,850 في منطقة بيروت والضاحية الجنوبية، وعدد منهم في حالة حرجة.
انفجارات متتالية لأجهزة اتّصال لاسلكية بيد عناصر من حزب الله في عدّة مناطق لبنانية
وقع اختراقٌ تقني لأجهزة اتّصال لاسلكية (pager) يحملها عناصر من حزب الله، ما أدّى إلى انفجارها بأيديهم في عدّة مناطق لبنانية. وقد تمّ تداول صوَر لإصابة عدد من الأشخاص ونقلهم إلى المستشفيات.
القضاء اللبناني يوقف رياض سلامة
أصدر مدّعي عام التمييز، القاضي جمال الحجّار، قراراً بتوقيف حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة في قضية «أوبتيموم» على ذمّة التحقيق، بشُبهة اختلاس أموال المصرف المركزي. وقد شوهد عشرات العناصر من قوى الأمن الداخلي وهم يتولَّون مهمّة نقل سلامة من قصر العدل إلى أحد مراكز التوقيف التابعة لقوى الأمن الداخلي.
وكان سلامة قد مثل أمام الحجّار اليوم في قصر العدل من دون أيّ مرافقة تُذكر، مع العلم أنه مدّعى عليه في ملفات اختلاس الأموال وتبييضها، وقد صدرت بحقّه مذكرة بحث وتحرٍّ تمّ بموجبها أيضاً منعه من السفر.
ويعود ملفّ «أوبتيموم» إلى فترة ما بين 2015 و2018، حين باع مصرف لبنان شركة «أوبتيموم» سندات دين عام، ثم قام بشرائها في اللحظة نفسها بأسعار أعلى. وقد نتج عن هذه العمليّات أرباح بقيمة 8 مليار دولار، لم تتّضح هويّة المستفيدين منها بعد.
نتنياهو يوافق على تخصيص أماكن معيّنة داخل غزّة لتطعيم الأطفال ضدّ البوليو:
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو موافقته على «تخصيص أماكن معيّنة داخل القطاع من أجل إتاحة الفرصة للتطعيم ضدّ شلل الأطفال»، وشدّد على أنّ هذه ليست هدنة، نفياً لما ورد في الإعلام الإسرائيلي الذي صوّر الموضوع على أنّه وقف لإطلاق النار. القناة 13 أضافت أنّ إسرائيل وافقت على ذلك نتيجة ضغطٍ أميركي، وتحديداً من قبل وزير الخارجية.
الجدير بالذكر أنّ نتنياهو ملزم بالموافقة على حملة التلقيح، حتّى لو لا يريد ذلك، إذ أنّ الفيروس لا يطال الفلسطينيين داخل قطاع غزّة فحسب بل هو عرضة للانتقال إلى الأراضي المجاورة، خاصّةً مع حركة الجنود الإسرائيليين.
استهدفت غارة إسرائيلية سيارةً في منطقة «الفيلات» في #صيدا، في محيط مخيّم عين الحلوة، ما أدى إلى سقوط شهيد وإصابة شخص آخر في حصيلة أوليّة لهذا الاعتداء. وهذا هو الاعتداء الثاني الذي ينفّذه جيش الاحتلال على مدينة صيدا في أقلّ من أسبوعَين، إذ اغتيل المسؤول في حركة حماس سامر الحاج، في غارة على سيّارته يوم 9 آب الجاري.
وزارة الصحة تسجّل أوّل حالة شلل أطفال في غزة
أوّل حالة شلل أطفال في غزّة سجّلتها وزارة الصحّة اليوم، وقد أصابت طفلاً عمره عشرة أشهر، وذلك «في المحافظات الجنوبية، في مدينة دير البلح، والطفل ما كان قد تلقّى أي جرعة تحصين ضدّ شلل الأطفال».
كانت الوزارة قد رصدت الفيروس في مياه الصرف الصحّي في منتصف تمّوز الماضي، بسبب تدمير الاحتلال للبنى التحتية وحجب اللقاح. ويُذكَر أن نسبة التلقيح قبل الحرب قاربت الـ100٪، وكان القطاع خالياً من شلل الأطفال لـ25 عاماً خلت.
40.000 شهيد في العدوان على غزّة
في اليوم 314 من العدوان على غزّة، تجاوز عدد الشهداء الأربعين ألفاً. فقد أعلنت وزارة الصحّة الفلسطينيّة ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 40.005 شهداء، ثلثهم من الأطفال و18% منهم من النساء، مع تسجيل 92,401 جريحاً.
شنّت قوّات الاحتلال الإسرائيلي أعنف غارة على جنوب لبنان منذ الثامن من أكتوبر، مستخدمةً للمرّة الأولى قنابل خارقة للتحصينات ضدّ بلدة كفركلا، سُمِع دويّها في سائر أنحاء الجنوب. وقد دمّرت الغارة أربعة منازل، من دون تسجيل إصابات.
ووفقاً لتقارير إعلامية إسرائيلية، فإنّ طائرة F-35 ألقت ثلاث قنابل ارتجاجيّة (قنابل MK-84 مزودة بمجموعة GBU-31 JDAM).
كشف المتحدّث باسم كتائب عزّ الدين القسام، أبو عبيدة، أنّ مجنّدَين مكلّفَين بحراسة الأسرى أطلقا النار على أسرى إسرائيليّين في حادثتَين منفصلتَين، ما أدّى إلى مقتل أسير وجرح أسيرتَين إصابتهما خطرة. وحمّل أبو عبيدة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن ردّات الفعل التي تحصل على المجازر التي يرتكبها ضدّ الفلسطينيّين، مشيراً إلى تشكيل لجنة متابعة للكشف عن تفاصيل الحادثتَين، على أن يتمّ الإعلان عن النتائج لاحقاً.
يحيى السنوار رئيساً لحركة حماس
اختارت حركة حماس يحيى السنوار خلفاً لاسماعيل هنيّة رئيساً للحركة، في خطوة تعكس اصطفاف الحركة وراء خيارات السنوار في غزّة.
المستشار العسكري الإيراني، ميلاد بيدي، قُتل في استهداف الضاحيّة الجنوبيّة
أعلنت وكالة «فارس» الإيرانيّة، أنّ مستشاراً عسكرياً إيرانياً قُتل في الغارة الإسرائيليّة التي استهدفت القيادي في حزب الله، فؤاد شكر، في حارة حريك يوم أمس الثلاثاء. وكشفت وسائل إعلام إيرانيّة أن المستشار هو ميلاد بيدي.
وكانت الهيئة الصحيّة الإسلامية قد أعلنت مساء اليوم أنّ الحصيلة النهائيّة للاعتداء الإسرائيلي بلغت 7 شهداء و78 جريحاً، من بينهم شكر و5 مدنيّين آخرين هُم هناء الحكيم وابنتها سلوى البيطار ووسيلة بيضون والطفلَان أميرة وحسن فضل الله.
7 شهداء و78 جريحاً، الحصيلة النهائيّة لاستهداف الضاحية الجنوبيّة
أعلنت الهيئة الصحيّة الإسلامية، مساء اليوم، انتهاء عمليات البحث والإنقاذ في الضاحية الجنوبيّة. وأفادت الهيئة أنّ الحصيلة النهائية بلغت 7 شهداء و78 جريحاً في الغارة الإسرائيليّة التي استهدف القيادي في حزب الله فؤاد شكر في حارة حريك أمس.
وعُرف من الضحايا، إضافةً إلى شكر، كلّ من المدنيّين: هناء الحكيم وابنتها سلوى البيطار ووسيلة بيضون والطفلَين أميرة وحسن فضل الله، بينما لم تُحدّد هوية الضحية السابعة.
حزب الله ينعى القيادي فؤاد شكر
نعى حزب الله القياديّ فؤاد شكر، في بيانٍ أصدره بعد مساء اليوم، وذلك بعدما كان قد أعلن صباحاً أنّ شكر كان متواجداً في المبنى الذي استهدفته إسرائيل، من دون الكشف عن مصيره. وقد تمّ العثور على جثّة شكر أثناء أعمال رفع الأنقاض، بالإضافة إلى جثّة أخرى.
وكانت القوات الإسرائيلية قد أغارت على حارة حريك مساء أمس مستهدفةً شكر، وقد قتلت الغارة 5 مدنيين، وأصابت 74 شخصاً.