«حريتي أو موتي، ولا شيء بينهما». هذه قصّة أميرات حاولنَ الهروب من حاكمٍ مستبدّ، كما وثّقتها الصحافية هايدي بلايك في تقريرٍ استقصائي نُشر في مجلّة النيويوركر، تحت عنوان «أميرات دُبي الهاربات»، مطلع أيار الحالي.
هذه قصّة قصرٍ من الخارج، سجنٍ من الداخل، بإدارة رجل يرهّب نساءه حتّى الطاعة المطلقة، أكان بسوء المعاملة أو التعذيب أو السجن، أو حتّى القتل. رجلٌ يعتقد أنّ بسط سلطته على البلد يمرّ بسلطته على نسائه.